3- تحقق لاروز دي ليزيه تفاهمًا متبادلاً بين المنزل والمدرسة مما يساعد على تنمية شخصية الطالب من الجوانب التربوية والجسدية والنفسية.
4- تستقبل المدرسة الأطفال مع مدرسين يشبهون والدته في العديد من الجوانب الأساسية ، فتصبح المعلمة الأم البديلة للطفل إلى حد كبير.
5-تقديم بعض الألعاب الرياضية والأنشطة المسلية مثل الموسيقى والغناء دون إثقال كليا على دماغ الطفل بالمواضيع المدرسية في هذه المرحلة المبكرة من حياته.